إذا كانت صداقة بريئة لا مجال فيها مطلقا لأى مشاعر جنسية فلا بأس بها ـ والشخص نفسه هو الحكم على نفسه ، وهو الأعلم بنيته و مشاعره.
المحرم هو كل ما يقربك للزنا من كلام أو تخيل أو همس أو لمس أو ما هو أكثر من ذلك.
إذا كنت عفيفا صادق النية نقيا تتقى الله تعالى فأنت الحكم على نفسك إذا تكلمت أو قبّلت .
وأخشى أن أقول إن من المتعذر وجود العفة و النقاء بهذا المستوى المطلوب لأن تكون القبلة حلالا بين صديق وصديقته ـ