فقط دعنى أتأمل داخلى .. لأرى .. كيف هو انعكاس الوهج الخارج من عينيك داخل نفسى
دعنى ألم خيوط الطاقة المنبعثة حولك .. منك .. بك
ما كل هذا التشوش فى الرؤية ؟؟
ربما هى الخيوط تنسج ثوباً يلفنى .. يأخذنى للحلم / الوطن / الحضن
حين أغيب لا تحسبنى لا أعى ..فأنا أتقمص دور الفكرة التى لا تمل الدوران برأسك
و حين أستدفئ قد لا أصبح أنا .. أنا كائن شتوى بارد .. فإذا وهجك اشعلنى .. أصبح وكأننى .. كأننى .. كأننى الوهج ذاته